تسجيل الدخول

يتخبؤن وراء مبررات الفقر
شبكة فرسان التصميم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
-->



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
иαиα ρℓυs sαмɪ ρℓυs вєиᴊя єɢαℓє яємɪx τα3 τмαнвɪℓ
برج العرب
الدراسة في مصر
تَبقى الذكرياَت دروسآ في حياتناَ > [GALLERY]
[خامس دروس الدورة] شكل الاقسام + المتواجدون وتعديلات اخرى + المواضيع
[أول دروس الدورة] اشياء اساسية لتحويل استايل vb
أول اعمالي في الـMMS
[رابع دروس الدورة] وضع اللمسات الاخيرة على الهيدر + تحويل الفوتر
مجموعة ادعية لاجتياز الامتحانات و الاختبارات
الراحمون يرحمهم الله
الجمعة مايو 26, 2023 12:43 am
الخميس ديسمبر 08, 2022 10:54 am
الخميس ديسمبر 08, 2022 10:54 am
الخميس يوليو 30, 2015 11:43 pm
الأربعاء يوليو 15, 2015 6:29 am
الثلاثاء مايو 12, 2015 12:10 am
الثلاثاء أبريل 07, 2015 6:26 pm
الثلاثاء أبريل 07, 2015 12:28 pm
الثلاثاء أبريل 07, 2015 4:43 am
الثلاثاء أبريل 07, 2015 4:37 am














شبكة فرسان التصميم :: المنتديات الترفيهية :: العصر و المجتمع

كاتب الموضوع benghazi100 مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
 المشاركة رقم: #
تم النشر فى :16 - 11 - 2012
benghazi100
عضو الشبكة
عضو الشبكة
تواصل معى
البيانات
تاريخ التسجيل : 16/11/2012
المشاركات : 9
الجنس : ذكر
العمر : 79
 يتخبؤن وراء مبررات الفقر Emptyموضوع: يتخبؤن وراء مبررات الفقر

يتخبؤن وراء مبررات الفقر
حدت واقعي هام يطرح مشكلة الظلم والتعدي عن حق الآخر ،بحيث يسكن رجل قوي البنية في إحدى الأحياء الشعبية
يتهجم كل يوم إلى السوق ليسترق بالضغط والتهديد بقولة أعطيني وإلا كسرت لك رأسك
لدرجة أنه متعود على السجن ولايخشى دخوله
بالعكس هو يراه بمتابة بيت لأنه أقوى ولن يخشى السجناء ومعروف أن القوي يأكل الضعيف
فقره
يدفعه إلى عدم الخشية من المكوت وراء القطبان ،والمؤسف من الأمر يتوضح أن
الفكهاني والخضار وبائع الخبر في أشد الرعب منه ،فهم يدركون أنه سيتقاسم
معهم جزء محصولهم


بالقوة فالحل هو أن يسلموا له مايطلب حتى لايصلوا إلى مراحل الصراع
والقسوة من قلبه تدفعه إلى التهجم عن البائعات أيضا( للخبز والبيض والعصير والرغيف)
فدائما يقف عند عربتهم كالظل منتظرا الدراهيم المطلوب لتسيد حاجياته ،من خمر وسجائر وأكل
وكأنه هو من تعب تحت أشعة الشمس واقفا على رجليه
فهكذا حياته يدور على السوق كله ويجمع بالعشرة دراهيم من كل واحد ،رغما من إرادتهم
وإنما
حبال الصبر قصيرة وسلسلة الحقد طويلة برغبة الدفاع على النفس ،قتله شخصا
لحظة هستريا بعد طعنه طعنة كبيرة في الدراع وهو يرفض تسليمه الدراهيم
لم يتحكم بأعصابه حتى وجد نفسه يحمل صخرة كبيرة ويضربه بها بنفسه ،فيسقط الوحش بدمائه ملقاة على الأرض
وتنتهي معركة شره بالموت بعدما خرج عن حياة الأبرياء وسبب لأحدهم بالسجن
فظاهرة هذا سوق جد منخفضة ومتواجدة بالأحياء الخطيرة ،وغير منتشرة وهذا لحسن الحظ
ونشكر الله أن معظم الأسواق لاتشهد هذه الجرائم وإلا كان العالم سيعيش برعب ،وكأنه في حرب
وخاصة إن كانت هذه العناصر لاتخشى السجن وتراه كفندق بشدة ماتدخل إليه ،وتخرج وغالبا مانجد نوع هؤلاء المجرمين يعشقون السجون
فهم ظالمون ولن يهزمهم سجين ولن ينامون في رعب فماداموا يجدون خبزا بسجن وجدران يختبئون بها من الشتاء لن يخافوه
فهم لاتهمهم الأطعمة الفخمة ولاالمشروبات والفواكه المتنوعة كل مايهمهم شيء إسمه طعام يسد نار الجوع وماء يروي رمق العطش
وسقفا يغطيهم من الأمطار الغزيرة ولايحبون الخروج من السجن وأول مايخرون يرتكبون الجرائم من أجل العودة إليه
فهؤلاء أناس بقلوب متحجرة وضمائر ميتة والمجتمع بريء منهم
فكل مابدور الأمن أنهم يطهرون الشوارع من اللصوص والمجرمين وأهل الفساد والزينة
ويمسكون بهم بهدف التخفيض من قلة الجرائم لأن محاربة الجرائم من المستحيل ككل دولة
وعندما أتحدت عن الخطورة فأنا أقصد مجتمع العالم واليوم


والقانون عاقب هؤلاء بأقصى العقوبات نظرا لمساهمتهم في تشويه صورة المجتمع
ومع ذلك نجد فائض اللصوص والفساد نظرا لابتعادهم عن القرآن والسنة،نظرا لاتباعهم النفس الأمارة بالسوء والتناسي للآخرة
فهؤلاء يعاقبون عقوبة شرعية من عند الله ودنيوية من طر ف القانون الصادر من طرف المحكمة
ومع ذلك تجدهم يمارسون الظلم بعد العقوبة
فالسجن
مدرسة تربوية هدفها عقوبة المجرم عن جرائمه بالحرمان من الحرية وتهديبة
بحيث ،يعلمهم الصناعة والدراسة من أجل المساهمة في بناء مجتمع ،نظيف
وبهدف تغير السلوك العدواني الوحشي إلى فكري متحضر


وكما تنحصر أهداف السجن ،بالتغير الطارئ
فالبعض يندم عن أغلاطه ويجرب مرارة فقدان الحرية وكماتنعكس الصناعة والتدريس على سلوكه أيضا
ويبني حياة جديدة ويساهم في الرفع من تطوير الوطن ،والبعض تبقى قلوبهم ميته إلا أن تموت الجته
حالات مطروحة بالمجتمع
شرير استمرظلمه في العصيان وهو على كرسي متحرك
أعمى فقد بصيرته ومع ذلك مستمر في العصيان إلخ من حالات واقعية
وقبل
ختامي أقول رغم مرارة ونار الفقر لايعتبر دافع في الشر والعدوان ،فمعظم
الفقراء نجحوا بفضل الدراسات والأبحات ورفعوا من اقتصاد البلاد والمجتمع
مصادر
حياتهم انحصرت في الأكواخ القصبية بطموح جعلهم يدرسون ،ويحققون الأهداف
والتحصيلا ت:فمنهم الأطباء والمهندسين والأساتدة الجامعين والمؤسسين
للفنادق وهؤلاء بدؤوا من الصفر
فالدور يبقى في قوة الإيمان والسلوك النفسي
وكمثال بسيط نجد صنفين من النساء
الفقيرة تشتغل في بيوت المترفين أوعاملة بسيطة في المصانع أوبائعة لخبز في الأسواق ،وتكسب لقمة عيش نظيفة
والصنف الثاني يتخبؤن وراء مبررات الفقر لأنهم بائعات هوى وهذا لأنهم يحبون كثرة المال بلا تعب


الموضوع الأصلي : يتخبؤن وراء مبررات الفقر // المصدر : شبكة فرسان التصميم // الكاتب: benghazi100
الجمعة نوفمبر 16, 2012 4:02 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
إدارة الشبكة
الرتبه:
إدارة الشبكة
الصورة الرمزية

cool amir

البيانات
تاريخ التسجيل : 08/09/2008
المشاركات : 8423
الجنس : ذكر
العمر : 28
الدولة : الجزائر

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: يتخبؤن وراء مبررات الفقر


موضوع راااااااااااااااائع

مشكووور







الثلاثاء ديسمبر 11, 2012 3:53 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الشبكة
الرتبه:
عضو الشبكة
الصورة الرمزية

noor hassan

البيانات
تاريخ التسجيل : 15/08/2012
المشاركات : 283
الجنس : انثى
العمر : 30

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: يتخبؤن وراء مبررات الفقر


يسلـــموووو على المـوووضوع الرااائع

اتمنى لك دوووام الموفقيه و التطور

عاشت الايادي








الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..


مواضيع ذات صلة


تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة