تسجيل الدخول

الكِبْرٌ
شبكة فرسان التصميم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
-->



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
иαиα ρℓυs sαмɪ ρℓυs вєиᴊя єɢαℓє яємɪx τα3 τмαнвɪℓ
برج العرب
الدراسة في مصر
تَبقى الذكرياَت دروسآ في حياتناَ > [GALLERY]
[خامس دروس الدورة] شكل الاقسام + المتواجدون وتعديلات اخرى + المواضيع
[أول دروس الدورة] اشياء اساسية لتحويل استايل vb
أول اعمالي في الـMMS
[رابع دروس الدورة] وضع اللمسات الاخيرة على الهيدر + تحويل الفوتر
مجموعة ادعية لاجتياز الامتحانات و الاختبارات
الراحمون يرحمهم الله
الجمعة مايو 26, 2023 12:43 am
الخميس ديسمبر 08, 2022 10:54 am
الخميس ديسمبر 08, 2022 10:54 am
الخميس يوليو 30, 2015 11:43 pm
الأربعاء يوليو 15, 2015 6:29 am
الثلاثاء مايو 12, 2015 12:10 am
الثلاثاء أبريل 07, 2015 6:26 pm
الثلاثاء أبريل 07, 2015 12:28 pm
الثلاثاء أبريل 07, 2015 4:43 am
الثلاثاء أبريل 07, 2015 4:37 am














شبكة فرسان التصميم :: Street outside design :: المنتدى الاسلامي

كاتب الموضوع saifaldeen مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
 المشاركة رقم: #
تم النشر فى :26 - 03 - 2013
saifaldeen
عضو الشبكة
عضو الشبكة
تواصل معى
البيانات
تاريخ التسجيل : 17/08/2012
المشاركات : 264
الجنس : ذكر
العمر : 23
                         الكِبْرٌ Emptyموضوع: الكِبْرٌ

الكِبْرٌ
الكِبْرٌ

د. محمد بن عبدالله بن إبراهيم السحيم

إن الحمد لله؛ نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.


أما بعد:
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ... [النساء: 1] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ... [آل عمران: 102] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا... [الأحزاب: 70].

أيها المؤمنون!
تجاهُل الأقدار من سمات الخَرَق وضروب السفه. ويقبح ذلك إن ترفّع به المرء وتاه إعجاباً بنفسه وكِبراً على غيره؛ فالكِبر فضل حمق لم يدر صاحبه أين يضعه. وشؤم وباله على صاحبه مذهِبٌ شرفَ دنياه وآخرته. فالمتكبر مهانٌ وضيعُ القدر، يقول عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه -: "مَنْ تَطَاوَلَ تعظُّماً خَفَضَهُ اللَّه"، وقال الحسن البصري: "المتكبر كالصاعد فوق الجبل يرى الناس صغاراً ويرونه صغيراً"، وما تكبّر امرئ على من دونه إلا ابتلاه الله بالذلة لمن فوقه. والكبر مطيّة السفه والزلل؛ لأنه أعظم مانع من قبول الحق وإن تجلّى، يقول الله تعالى: سَأَصْرِفُ عَنْ آَيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ [الأعراف: 146]، ويقول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: "مَا مِنْ آدَمِيٍّ إِلَّا فِي رَأْسِهِ حِكْمَةٌ (وهو مَا يَجْعَل تَحت حنك الدَّابَّة يمْنَعهَا الْمُخَالفَة) بِيَدِ مَلَكٍ، فَإِذَا تَوَاضَعَ قِيلَ لِلْمَلَكِ: ارْفَعْ حِكْمَتَهُ، وَإِذَا تَكَبَّرَ قِيلَ لِلْمَلَكِ: ضَعْ حِكْمَتَهُ" رواه الطبراني وحسنه الهيثمي والمنذري وجوّده الذهبي. وما اكـتُسبت البغضاء بمثل الكبر؛ لاشتماله خسيسَ المعايب، يقول الشافعي: " الْكِبْرُ فِيهِ كُلُّ عَيْبٍ ".

عباد الله!
والدار الآخرة إنما جُعلت للذين سلموا من وضر الكبر ودنسه، يقول الله - تعالى -: تِلْكَ الدَّارُ الْآَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا... [القصص: 83]؛ إذ الوعيد بالعذاب لاحقٌ كلَّ متكبر، قَالَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "الْعِزُّ إِزَارُهُ، وَالْكِبْرِيَاءُ رِدَاؤُهُ، فَمَنْ يُنَازِعُنِي عَذَّبْتُهُ" رواه مسلم. عذاب مهانة في الحشر والمصير، يقول رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: "يُحْشَرُ المُتَكَبِّرُونَ يَوْمَ القِيَامَةِ أَمْثَالَ الذَّرِّ فِي صُوَرِ الرِّجَالِ يَغْشَاهُمُ الذُّلُّ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ، فَيُسَاقُونَ إِلَى سِجْنٍ فِي جَهَنَّمَ يُسَمَّى بُولَسَ تَعْلُوهُمْ نَارُ الأَنْيَارِ يُسْقَوْنَ مِنْ عُصَارَةِ أَهْلِ النَّارِ طِينَةَ الخَبَالِ" رواه الترمذي وحسنه وحسنه البغوي والألباني. وأشد الوعيد حرمان دخول الجنة بحبة خردل من كبر تحلُّ في القلب، يقول رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: "لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَحَدٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرِيَاء" رواه مسلم. وذلك الوعيد الشديد متحقق بأقل مقدار: مثقال حبة من خردل، وأسهل تصرف: جرِّ إزارٍ، يقول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: "ثَلَاثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ وَلَا يُزَكِّيهِمْ، وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ"، فَقَرَأَهَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ثَلَاثَ مِرَارٍ، قَالَ أَبُو ذَرٍّ: خَابُوا وَخَسِرُوا! مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: "الْمُسْبِلُ، وَالْمَنَّانُ، وَالْمُنَفِّقُ سِلْعَتَهُ بِالْحَلِفِ الْكَاذِبِ" رواه مسلم.

أيها المسلمون!
إنما كان هذا الوعيد والعذاب الشديد على تلكم الخصلة الذميمة؛ لأجل منازعة العبدِ الحقيرِ ربَّه القديرَ فيما هو من خصائصه التي لا يشاركه فيها أحد؛ فالكبرياء من خصائص الربوبية، كما أن فيه - بل هو الأصل الذي نشأ منه - العجبَ بالنفس والتِّيهَ بتعظيمها فوق قدرها وجحودَ نعمة الرب - سبحانه - ونسيانَها. وكذلك، فإن هذا التكبر من أعظم ما يستطيل به العبد على الخلق ويغرق في ظلمهم، يقول رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: "إِنَّ اللهَ أَوْحَى إِلَيَّ: أَنْ تَوَاضَعُوا؛ حَتَّى لَا يَفْخَرَ أَحَدٌ عَلَى أَحَدٍ، وَلَا يَبْغِيَ أَحَدٌ عَلَى أَحَدٍ" رواه مسلم.

معشر المؤمنين!
وحقيقة الكبر الذي يمنع من دخول الجنة مثقالُ الذرة منه بيّنها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أوضح البيان فيما رواه مسلم إذ يقول: "لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ"، فقَالَ رَجُلٌ: إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا وَنَعْلُهُ حَسَنَةً، قَالَ: "إِنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ، الْكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ، وَغَمْطُ النَّاسِ". فالكبر يكون بفعل أحد أمرين: رد الحق بعد اتضاحه وعدم قبوله، واحتقار الناس بأي صورة: في هيئة أو نسب أو مهنة أو مال أو جنسية. فليس الكبر بسكنى القصور وركوب الفواره وارتداء نفيس الثياب واقتناء جيِّد المتاع. كلا، بل هو ردُّ الحق واحتقار الناس. فأبصر - يا رعاك الله - ذينك الأمرين في قلبك وفعلِك؛ فالميزان مثقال ذرة!! والعقاب حرمان جنة!!

عباد الله!
وداء الكبر كامن في نفوس البشر الظلومة الجهولة إلا من سلّمه الله، وغالباً ما يبدو عند إهمال النفس وتَرْكِها تَلَغُ في أهوائها دون تزكية أو مجاهدة، سيما إن أذكى أوارَ الكبر مهيّجٌ مما قد تضعف النفوس أمامه. ومن تلك المهيجات الشهرة وكثرة الأتباع، فقد رَأَى ابْنَ مَسْعُودٍ - رضي الله عنه - نَاسٌ فَجَعَلُوا يَمْشُونَ خَلْفَهُ، فَقَالَ: "أَلَكُمْ حَاجَةٌ؟" قَالُوا: لَا، قَالَ: "ارْجِعُوا؛ فَإِنَّهَا ذِلَّةٌ لِلتَّابِعِ فِتْنَةٌ لِلْمَتْبُوعِ" رواه ابن أبي شيبة. والثراء المالي من مهيجات الكبر، كما قال الله - تعالى -: كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآَهُ اسْتَغْنَى [العلق: 6، 7]. والقدرات والمواهب التي يفيضها المولى على العباد ويختبرهم بها كثيراً ما تحمل أصحابها على الكبر والبطر، وأيُّ إعجاب بشيء ليس للمرء يد في إيجاده؟!. والمنصب والجاه قرينان للكبر إلا من عصمه الله. والتعصب الجاهليّ الباطل مما لم يُبنَ على أساس متين من الحق مهيّج للكبر، يقول رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: "إِنَّ اللَّهَ - عَزَّ وَجَلَّ - قَدْ أَذْهَبَ عَنْكُمْ عُبِّيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ، وَفَخْرَهَا بِالْآبَاءِ. مُؤْمِنٌ تَقِيٌّ، وَفَاجِرٌ شَقِيٌّ. أَنْتُمْ بَنُو آدَمَ، وَآدَمُ مِنْ تُرَابٍ. لَيَدَعَنَّ رِجَالٌ فَخْرَهُمْ بِأَقْوَامٍ، إِنَّمَا هُمْ فَحْمٌ مِنْ فَحْمِ جَهَنَّمَ، أَوْ لَيَكُونُنَّ أَهْوَنَ عَلَى اللَّهِ مِنَ الْجِعْلَانِ الَّتِي تَدْفَعُ بِأَنْفِهَا النَّتِنَ". رواه أبو داود وحسنه المنذري والألباني.
وأما أسوء المتكبرين حالاً وأبأسهم عذاباً، فهو ذلك الشقيُّ الذي زها بنفسه وتكبّر على غيره ولم يكن عنده ما يدعو إلى ذلك كالفقير المستكبر، يقول رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: " ثَلَاثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَلَا يُزَكِّيهِمْ، - قَالَ أَبُو مُعَاوِيَةَ: وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ -، وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ: شَيْخٌ زَانٍ، وَمَلِكٌ كَذَّابٌ، وَعَائِلٌ مُسْتَكْبِرٌ " رواه مسلم.

الخطبة الثانية

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.
وبعد، فاعلموا أن أحسن الحديث كتاب الله...

أيها الإخوة في الله!
وشفاء داء الكبر المقيت إدراكُ مغبّة خطره وألمِ عقابه، ولزومُ خصلة التواضع؛ وذلك بأن يستحضر المرء حقيقة حاله؛ كما قال الأحنف بن قيس - رضي الله عنه -: "مَا يَنْبَغِي لِمَنْ خَرَجَ مِنْ مَخْرَجِ الْبَوْلِ مَرَّتَيْنِ أَنْ يَفْخَرَ "، وَقَالَ بَعْضُهُمْ: " مَا بَالُ مَنْ أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ مَذِرَةٌ، وَآخِرَهُ جِيفَةٌ قَذِرَةٌ، وَهُوَ بَيْنَ ذَلِكَ وِعَاءٌ لِقَذَرِهِ أَنْ يَفْخَرَ".

يا مظهرَ الكبرِ إعجاباً بصورته *** انظر خلاك فإن النتن تثريبُ
لو فكّر الناس فيما في بطونهمُ *** ما استشعر الكِبْرَ شبانٌ ولا شيبُ
هل في ابن آدم مثلُ الرأس مكرمةٌ *** وهو بخمس من الأقذار مضروبُ
أنف يسيل وأذن ريحها سهك *** والعين مرفظة والثغر ملعوبُ
يا ابن التراب ومأكولَ التراب غداً *** أقصر فإنك مأكول ومشروبُ


وليلزم مريدُ السلامةِ نظرة التواضع التي أبانها بكر بن عبدالله المزني - رحمه الله - في قوله: "إذا رأيتَ أكبرَ منك فقل: سبقني بالإسلام والعمل الصالح؛ فهو خير منّي، وإذا رأيت أصغر منك فقل: سبقته بالذنوب والمعاصي؛ فهو خير منّي، وإذا رأيت إخوانك يكرمونك فقل: نعمة أحدثوها، وإذا رأيت منهم تقصيراً فقل: بذنب أحدثتُه". وليباشر من الأعمال ما يَكْسِرُ به شَرَهَ نفسه حين تنازعه للكبر دون إذلال، فقد مرّ عبد الله بن سَلام - رَضِي الله عَنهُ - فِي السُّوق وَعَلِيهِ حزمة من حطب، فَقيل لَهُ: مَا يحملك على هَذَا وَقد أَغْنَاك الله عَن هَذَا؟ قَالَ: أردْت أَن أدفَع الْكبر؛ سَمِعت رَسُول الله - صلى الله عَلَيْهِ وَسلم - يَقُول: "لَا يدْخل الْجنَّة من فِي قلبه خردلة من كبر" رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ وحسنه المنذري، وكَانَ أَبُو سِنَانٍ يَشْتَرِي الشَّيْءَ مِنَ السُّوقِ فَيَحْمِلُهُ، فَيَأْتِيهِ الرَّجُلُ، فَيَقُولُ لَهُ: يَا أَبَا سِنَانٍ، أَنَا أَحْمِلُهُ لَكَ، فَيَأْبَى، وَيَقُولُ: إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ [النحل: 23].


اللَّهُمَّ اهْدِنِا لِأَحْسَنِ الْأَعْمَالِ وَأَحْسَنِ الْأَخْلَاقِ لَا يَهْدِي لِأَحْسَنِهَا إِلَّا أَنْتَ، وَقِنِا سَيِّئَ الْأَعْمَالِ وَسَيِّئَ الْأَخْلَاقِ لَا يَقِي سَيِّئَهَا إِلَّا أَنْت، نعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ مِنْ نَفْخِهِ وَنَفْثِهِ وَهَمْزِه.

الموضوع الأصلي : الكِبْرٌ // المصدر : شبكة فرسان التصميم // الكاتب: saifaldeen
الثلاثاء مارس 26, 2013 7:44 am
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الشبكة
الرتبه:
عضو الشبكة
الصورة الرمزية

Ro Mi

البيانات
تاريخ التسجيل : 07/08/2012
المشاركات : 1629
الجنس : انثى
العمر : 26
الدولة : الجزائر

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: الكِبْرٌ


مشكور بارك الله فيك اخي







الثلاثاء مارس 26, 2013 7:47 am
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الشبكة
الرتبه:
عضو الشبكة
الصورة الرمزية

saifaldeen

البيانات
تاريخ التسجيل : 17/08/2012
المشاركات : 264
الجنس : ذكر
العمر : 23

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: الكِبْرٌ


العفووو







الثلاثاء مارس 26, 2013 9:43 am
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الشبكة
الرتبه:
عضو الشبكة
الصورة الرمزية

avatar

البيانات
تاريخ التسجيل : 08/03/2013
المشاركات : 1084
الجنس : انثى
العمر : 23
الدولة : الجزائر

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: الكِبْرٌ


جزاك الله خيرا







الإثنين يونيو 03, 2013 8:55 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الشبكة
الرتبه:
عضو الشبكة
الصورة الرمزية

اميرة الحكمة

البيانات
تاريخ التسجيل : 03/06/2013
المشاركات : 76
الجنس : انثى
العمر : 31

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: الكِبْرٌ


شكراااا

يعطيك العافية








الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..


مواضيع ذات صلة


تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة